مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 3/16/2022 09:50:00 ص

أحداث كتاب ألف اختراع واختراع - سليم الحسني -الجزء الأول-
 أحداث كتاب ألف اختراع واختراع - سليم الحسني -الجزء الأول-
تصميم الصورة : وفاء المؤذن  
نتعرف أولاً على الاختراعات التي حصلت في المنزل في أثر رائحة القهوة

 ويعتبر ثاني أضخم إنتاج قبل أكثر من 1200 عام ،حيث لاحظ راعي الأغنام على سفوح الحبشة الحبوب، التي تجعل الأغنام أكثر نشاطا. بدؤوا بغليها لصنع القهوة  حيث وصلت إلى أوروبا بحركة التجارة والولايات المتحدة عن طريق رجل تركي حيث وجد رجل من القرن الثالث عشر يدعى الرازي استطاع أن يؤلف كتاب أصبح مصدر للمهندسين، ويصنع ساعة سماها بساعة الفيل. 

بعد ذلك ظهر اختراع الشطرنج.

من المتداول أنه بدأ اختراع الشطرنج في الهند، ولكنه انتقل إلى العرب ثم إلى إسبانيا، وبعدها إلى أوروبا، ثم دخل تعديلات عليها من قبل الفرس، بقيت مألوفة لدى العامة والنبلاء، وكان لأبو بكر الصولي تحركات عبقرية. 

ولنتكلم عن النظافة التي يتمتع بها العالم الإسلامي. 

حيث صنعوا |الصابون| الذي وصل أوروبا مع عودة الصليبين لديارهم، وخصص أطبائهم كتب عن الجمال، كما ألف الكندي كتاب عن العصور وأهميتها في قتل البكتريا، وتنظيف الأسنان. 

كما اخترعوا أدوات ميكانيكية جديدة  وصمموا |كتاب الحيل| حيث وصلت اختراعاتهم لأكتر من مية اختراع.

أما عن الرؤية وآلات التصوير

كان أول من وضع علم أسس البصريات الحديث هو |الكندي|، أما ابن الهيثم فكان أعظم فيزيائي مسلم كان بنظر الكندي أن الرؤية تحصل بسبب انكسار أشعة الضوء كما ألف كتاب "الناظر" واستخدم مصطلح "الغرفة المظلمة". 

نجد في القرن التاسع الطعام الفاخر ووجبات الطعام ثلاثية الأصناف، كانت عبارة عن حساء طبق رئيسي. 

وكتاب السوط عندما أصبحو يستخدمو في القرن التاسع كتاب التنويه الموسيقي، كما طوروا بعض الآلات الموسيقية. 

أما عن الموضى والتراث

 وجد الكثير من الأفكار الغربية المتعلقة بالملابس، وصلت أوروبا عندما كانت إسبانيا جزء من العالم الإسباني، وبغداد كانت في هذا الوقت مركز ثقافي وفكري عظيم، نقلت إلى إسبانيا بواسطة |ذرياب|. 

في الوقت الذي كان فيه الأوروبيين يفرشون على الأرض نبات الأسل عرف السجاد مع الحضارة المصرية، وكانت تقدم كهدايا عند الحضارات.

تابعونا لمعرفة الأحداث في الجزء التالي....

ولاانسوا المشاركة من خلال تعليقاتكم الرائعة.... 

رغد عباس

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.