مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 2/11/2022 10:44:00 م

ملخص كتاب 16قصة حول العالم
 ملخص كتاب 16قصة حول العالم 
تصميم الصورة وفاء مؤذن 
استكمالاً للمقال السابق نتابع ..

ونكمل في القصة الثالثة عشر...قصة زائر... 

ماريو فارغاس ليرزا... 

يأتي زائر غريب، وتكون وجهته إلى المطعم، وكانت المسؤولة عن المطعم  فتاة تدعى مارسيدس، وكانت ذلك الفتاة المجتهدة الطموحة التي تعتمد على نفسها. 

إلا أن فور وصوله المطعم قام بحجزها وتكتيفها دون معرفة أي سبب عن ذلك، إلى حد مجيء الشرطة وتخليصها منه. 

النهاية.... 


ونكمل في القصة الرابعة عشر.... الثروة... 

أيول ميرسي من فرنسا.... 

حيث نتعرف على ديفيد بوار المسؤول الذي يتناقش مع رئيس البلدية، لتجديد الشواطئ، لم يكن لديه أي اعتراض على صرف أمواله لكن في سبيل نجاح هذا المشروع. 

ويجد في النهاية أن الأغنياء فقط هم من يستفيدون من هذا المشروع. 

النهاية.... 


ونكمل في القصة الخامسة عشر..... الجسور السبعة... 

كوم ميشيما.... 

حيث نتعرف على امرأة تناهز سن الأربعينيات، وأخرى في مقتبل سن العشرينيات. 

يتفقوا للعيش في فندق من الفنادق، حيث تقرر إحداهن أن تعتمد في غذائها على الوجبات الموزعة في الحفلات، أما الأخرى فتبحث عن فرصة للعمل في التمثيل. 

ولكن للاسف وبعد محاولاتهم الكثيرة والجهيدة لم يجدوا أي نتيجة نافعة، لم يكن أمامهم أي حل سوى الانتحار، لأنهم لم يجدوا أي جدوى نافعة من حياتهم التي كادت ممتلئة بخيبة الأمل والحزن والفشل في أي مجال يقررن العمل به

لذلك كان قرارهم النهائي عبور الجسور،وبعدها الصلاة. 

ولكن في كل مرة يحاولون بها تطبيق قرارهم تعترضهم عدة أشياء، لذلك بات مخططهم بالانتحار بالفشل ،وأعرضوا عنه. 

النهاية... 


ونكمل في القصة السادسة عشر والأخيرة ...الحفش...

بيوري كازوف... الاتحاد السوفييتي....

حيث نتعرف على الصياد الذي أفنى عمره في الصيد.

وقد كان في وقت من الأوقات على البحارة في متن السفينة، من أجل اصطياد نوع من السمك يسمى بالحفش.

ولكن شيء بداخله، يرجو أن ينجو السمك، لأنه في النهاية يتحول إلى طعام ثعالب، أو تتحول إلى فراء للناس الأثرياء.

ولكن على الرغم من ذلك تتم عملية الاصطياد بنجاح.

وبعود كل منهم إلى منزله، ويمارس نشاط حياته الطبيعية كما كانت مسبقا.


وهكذا تكون القصص قد انتهت....

نرجو أن تنال إعجابكم....

ولا تنسوا المتابعة في الروايات والكتب مجدداً...

رغد عباس 

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.