عرض المشاركات المصنفة بحسب مدى الصلة بالموضوع لطلب البحث ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟. تصنيف بحسب التاريخ عرض كل المشاركات

مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 11/28/2021 02:36:00 م

ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟
الجزء الأول

ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟ - الجزء الأول                                                                       تصميم الصورة : وفاء المؤذن
ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟ - الجزء الأول
تصميم الصورة : وفاء المؤذن

النزعة الاستهلاكية و أسباب ظهورها لدى المستهلك

هل تساءلت يوماً لماذا الدخل الشهري لمعظم الناس لا يكفيهم؟ هل تساءلت يوماً لماذا لدي الكثير من الملابس التي لا أرتديها؟ أو لماذا أرغب بشراء هاتف محمول أحدث إصدار أو اقتناء سيارة آخر موديل رغم عدم امتلاكي الميزانية والمال الذي يسمح لي بذلك؟

هذه الرغبات والسلوكيات تعرف "النزعة الاستهلاكية"، وهذا ما سنناقشه في هذا المقال، من خلال التعرف إلى مفهوم |النزعة الإستهلاكية| وأسبابها، وأهم النصائح لإدارة الأموال بشكل صحيح أثناء |التسوق|.

مفهوم النزعة الاستهلاكية :

من المتفق عليه أن كل إنسان لديه احتياجات رئيسية وضرورية ورغبات ثانوية غير ضرورية، والأمر الطبيعي والمنطقي أن يعمل الإنسان على تأمين كافة مستلزماته الضرورية ومن ثم يتجه إلى رغباته إن أمكن.
وبشكل عام يظهر لدى معظم الأفراد إن لم يكن لدى جميعهم الرغبة في امتلاك الأشياء، وبشكل خاص الأشياء والمنتجات الحديثة والجديدة، لكن من الناس من يمتلك القدرة على تهدئة نفسه وتجاهل رغباته، ومنهم من لا يستطيع تجاهل رغباته فيقوم بشراء كل ما يشتهي أو يرغب على حساب احتياجاته وهنا تكمن المشكلة .

 الكثير من الأفراد يتجاوبون مع هذه النزعة فيسعون إلى إشباع رغباتهم بكل ماهو جديد حتى في حال عدم امتلاكهم المال الكافي لذلك، لأنهم بكل بساطة يستلفون من البنوك أو من أشخاص آخرين فقط لإرضاء رغباتهم.

هذا وقد أصبحت النزعة الاستهلاكية واضحة جداً اليوم في سلوكيات الأفراد وعاداتهم وتصرفاتهم الشرائية، وما يؤكد ذلك هو أن النزعة الاستهلاكية تُشكل المحرك الأساسي للاقتصاد في المجتمعات، لاسيما وأنه هناك علاقة تناسب طردية مابين النزعة الاستهلاكية وبين اقتصاد الدولة.

أسباب ظهور النزعة الاستهلاكية :

تتنوع الآراء ووجهات النظر حول المبررات والأسباب والعوامل التي تفسر السلوك الاستهلاكي للأفراد والنزعة الاستهلاكية لدى معظمهم، وهذه الأسباب هي :

الدعايات والإعلانات التجارية :

يذهب البعض إلى توجيه أصابع الاتهام نحو الإعلانات التي نراها بشكل يومي وبصورة متكررة على مختلف الوسائل الإعلامية، حيث تمتلك الإعلانات قدرة رهيبة على التأثير في سلوك المستهلك وإقناعه بشراء منتج معين، فيتجه ذلك الأخير متأثراً بالإعلان إلى اقتناء المنتج المعلن منه، خاصةً وأن الفرد يتعرض إلى أعداد هائلة من الإعلانات تتراوح نين خمسة إلى عشرة آلاف إعلان كل يوم، لاسيما في ظل انتشار الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي التي تروج |للإعلانات التجارية|.

هذه الإعلانات تخلق لدى المستهلك ما يسمى اصطلاحاً بالرغبة الاصطناعية، والتي تخلق لدى الفرد شعور الرغبة بشراء وامتلاك المنتج المعلن عنه.

في الحقيقة إن هذا الكلام غير دقيق، وغير صحيح وذلك لسببين :

  1. السبب الأول : هو أن أصحاب النزعة الاستهلاكية الذين غالباً ما يكونوا من فئة الشباب يبغضون الإعلانات، حتى أن بعضهم تجده مستعداً لدفع المال مقابل عدم ظهور الإعلان له.
  2.  السبب الثاني : لأن |الإعلانات| لا تعلل سبب وقوع المستهلكين في نفس المشكلة وذات الخطأ كل مرة.

العامل الاجتماعي :

  • بينما يرى آخرون أن الضغوط الخارجية من قبل المجتمع المحيط هي التي تتحكم بالسلوك الاستهلاكي للكثير من الأفراد، لذا فإن العامل الاجتماعي هو السبب الرئيسي الكامن وراء اتجاه الناس نحو امتلاك كل ماهو جديد، وما يفسر ذلك هو أن الإنسان يسعى إلى إرضاء ذاته وإشباع غروره بامتلاكه الأشياء الأثمن والأحدث من تلك التي يمتلكها المحيطون به، بالإضافة إلى سعيه إلى تقليد الآخرين وخاصةً المشاهير تقليداً أعمى.

ليست هذه هي فقط الأسباب المفسرة للنزعة الاستهلاكية، بل هناك أسباب أخرى تابعها في الجزء الثاني من المقال.

هيا الشيخ ✍🏻

مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 12/12/2021 07:27:00 م

ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟
ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟
تصميم الصورة : وفاء مؤذن

هل تساءلت يوماً لماذا الدخل الشهري لمعظم الناس لا يكفيهم؟ 

هل تساءلت يوماً لماذا لدي الكثير من الملابس التي لا أرتديها؟ 

أو لماذا أرغب بشراء هاتف محمول أحدث إصدار أو اقتناء سيارة آخر موديل رغم عدم امتلاكي الميزانية والمال الذي يسمح لي بذلك؟


هذه الرغبات والسلوكيات تعرف باسم "النزعة الاستهلاكية"، وهذا ما سنناقشه في هذا المقال، من خلال التعرف إلى مفهوم النزعة الإستهلاكية وأسبابها، وأهم النصائح لإدارة الأموال بشكل صحيح أثناء| التسوق|. 


مفهوم النزعة الاستهلاكية :

من المتفق عليه أن كل إنسان لديه احتياجات رئيسية وضرورية ورغبات ثانوية غير ضرورية، والأمر الطبيعي والمنطقي أن يعمل الإنسان على تأمين كافة مستلزماته الضرورية ومن ثم يتجه إلى رغباته إن أمكن. 

وبشكل عام يظهر لدى معظم الأفراد إن لم يكن لدى جميعهم الرغبة في امتلاك الأشياء، وبشكل خاص الأشياء والمنتجات الحديثة والجديدة،

 لكن من الناس من يمتلك القدرة على تهدئة نفسه وتجاهل رغباته، ومنهم من لا يستطيع تجاهل رغباته فيقوم بشراء كل ما يشتهي أو يرغب على حساب احتياجاته 

وهنا تكمن المشكلة، لأن الكثير من الأفراد يتجاوبون مع هذه النزعة فيسعون إلى إشباع رغباتهم بكل ماهو جديد حتى في حال عدم امتلاكهم| المال| الكافي لذلك، لأنهم بكل بساطة يستلفون من البنوك أو من أشخاص آخرين فقط لإرضاء رغباتهم. 

هذا وقد أصبحت النزعة الاستهلاكية واضحة جداً اليوم في سلوكيات الأفراد وعاداتهم وتصرفاتهم الشرائية، وما يؤكد ذلك هو أن النزعة الاستهلاكية تُشكل المحرك الأساسي للاقتصاد في المجتمعات، لاسيما وأنه هناك علاقة تناسب طردية مابين النزعة الاستهلاكية وبين| اقتصاد الدولة|. 


أسباب ظهور النزعة الاستهلاكية :

تتنوع الآراء ووجهات النظر حول المبررات والأسباب والعوامل التي تفسر السلوك الاستهلاكي للأفراد والنزعة الاستهلاكية لدى معظمهم، وهذه الأسباب هي : 

الدعايات والإعلانات التجارية : 

يذهب البعض إلى توجيه أصابع الاتهام نحو |الإعلانات| التي نراها بشكل يومي وبصورة متكررة على مختلف الوسائل الإعلامية، حيث تمتلك الإعلانات قدرة رهيبة على التأثير في سلوك |المستهلك| وإقناعه بشراء منتج معين، فيتجه ذلك الأخير متأثراً بالإعلان إلى اقتناء المنتج المعلن منه، 

خاصةً وأن الفرد يتعرض إلى أعداد هائلة من الإعلانات تتراوح بين خمسة إلى عشرة آلاف إعلان كل يوم، لاسيما في ظل انتشار الإنترنت و|مواقع التواصل الاجتماعي| التي تروج للإعلانات التجارية.

هذه الإعلانات تخلق لدى المستهلك ما يسمى اصطلاحاً بالرغبة الاصطناعية، والتي تخلق لدى الفرد شعور الرغبة بشراء وامتلاك المنتج المعلن عنه. 

في الحقيقة إن هذا الكلام غير دقيق، وغير صحيح وذلك لسببين :

* السبب الأول : هو أن أصحاب النزعة الاستهلاكية الذين غالباً ما يكونوا من فئة الشباب يبغضون الإعلانات، حتى أن بعضهم تجده مستعداً لدفع المال مقابل عدم ظهور الإعلان له.

* السبب الثاني :

لأن الإعلانات لا تعلل سبب وقوع المستهلكين في نفس المشكلة وذات الخطأ كل مرة. 


العامل الاجتماعي : 

بينما يرى آخرون أن الضغوط الخارجية من قبل المجتمع المحيط هي التي تتحكم بالسلوك الاستهلاكي للكثير من الأفراد،

 لذا فإن العامل الاجتماعي هو السبب الرئيسي الكامن وراء اتجاه الناس نحو امتلاك كل ماهو جديد، وما يفسر ذلك هو أن الإنسان يسعى إلى إرضاء ذاته وإشباع غروره بامتلاكه الأشياء الأثمن والأحدث من تلك التي يمتلكها المحيطون به، بالإضافة إلى سعيه إلى تقليد الآخرين وخاصةً المشاهير تقليداً أعمى.


ليست هذه هي فقط الأسباب المفسرة للنزعة الاستهلاكية، بل هناك أسباب أخرى تابعها في الجزء الثاني من المقال.


✍🏻 بقلمي هيا الشيخ 

مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 11/28/2021 02:42:00 م

ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟
الجزء الثاني

ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟ - الجزء الثاني                                                                         تصميم الصورة : وفاء المؤذن
ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟ - الجزء الثاني
تصميم الصورة : وفاء المؤذن

عوامل ظهور النزعة الاستهلاكية

تعرفنا في المقال السابق على بعض مبررات ظهور |النزعة الاستهلاكية| لدى الأفراد، وفي هذا المقال سنتابع التعرف على العوامل الأخرى المبررة لظهور النزعة الاستهلاكية، وسنوضح بعض النصائح لسلوك استهلاكي صحيح.

من العوامل التي تؤجج النزعة الاستهلاكية لدى الأفراد أيضاً :

الخوف من نظرة المجتمع والاختلاف عنه :

من ضمن العوامل التي تدفع بالفرد إلى شراء أو اقتناء أشياء غير ضرورية أو غير لازمة هو خوف الإنسان من نظرة المجتمع له، وخوفه من اختلافه عن المحيطين به، ومن الناس من يتجاهل هذا الاختلاف وهذه النظرة ، ومنهم من لا يتمكن من ذلك، ويطلق على  الإنسان غير القادر على التحكم بسلوكياته الشرائية نتيجة هذا الخوف مسمى "مفتقد الشخصية الصلبة".

ومفتقد الشخصية الصلبة لا يمتلك القادرة على التحكم بسلوكياته فيتجه إلى مواكبة المستوى الاستهلاكي لمن هم أغنى منه لمجرد خوفه من أن يُنعت بالبخيل أو غير القادر.

آراء ومعتقدات خاطئة :

هناك سبب آخر ومغاير للأسباب السابقة الذكر، هذا السبب يتعلق برأي الفرد حد ذاته، أي أن هناك بعض الأفراد الذين يفضلون  شراء المنتج غالي الثمن أكثر من مثيله الرخيص، ليس نتيجة تأثره بالإعلانات ولا خوفاً من نظرة المجتمع، بل لأن بعض الأشخاص يعتقدون أن الشيء باهظ الثمن هو أفضل وأجود من الأشياء الرخيصة، وهذا الاعتقاد لا يصح بشكل دائم ولا يمكن اعتباره صحيح مئة بالمئة.

بعض النصائح المفيدة الواجب اتباعها عند التسوق :

  1.  دوّن على ورقة جميع الأشياء التي توّد شراءها والتزم بها التزاماً تاماً، فلا تشترِ أي شيء غير مكتوب.
  2. إذا كان لديك بطاقة حساب مصرفي دعها في المنزل ولا تأخذها معك، بل خذ معك مبلغ مالي معين.
  3. لا تذهب إلى التسوق ولا تشترِ أي شيء إذا كنت جائعاً.
  4. تسوق بمفردك ولا تأخذ معك أصحابك أو عائلتك.
  5. لا تستمع أبداً أبداً أبداً إلى مقولة "اصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب".

من وجهة نظر شخصية أرى أن المجتمع المحيط هو الذي يحفَز الأفراد على الاستهلاك وأن تأثيره أكبر بكثير من تأثير |الإعلانات|.

والنصيحة هنا تتمحور حول المجتمع المحيط أيضاً من خلال القبول بالوضع الراهن وتقبل الذات وعدم مقارنتها بالآخرين ولاسيما الأشخاص الأثرياء أو المشاهير، فلكل إنسان ظروفه الخاصة التي يجب أن يواكبها ويمشي بمقتضاها.

هل برأيك أن الإنسان يجب أن يؤمن احتياجاته أولاً ومن ثم يسير وراء رغباته محاولاً إشباعها؟ أم أنك من أصحاب فكرة أن الحياة قصيرة وأن الإنسان يجب ألا يحرم نفسه من رغباتها؟ أخبرنا بوجهة نظرك.

هيا الشيخ ✍🏻

مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 12/12/2021 07:27:00 م

ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟
ماهي النزعة الاستهلاكية؟ وما أسباب ظهورها لدى المستهلك؟
تصميم الصورة : وفاء مؤذن

تعرفنا في المقال السابق على بعض مبررات ظهور |النزعة الاستهلاكية |لدى الأفراد، وفي هذا المقال سنتابع التعرف على العوامل الأخرى المبررة لظهور النزعة الاستهلاكية، وسنوضح بعض النصائح لسلوك استهلاكي صحيح.


من العوامل التي تؤجج النزعة الاستهلاكية لدى الأفراد أيضاً :

الخوف من نظرة المجتمع والاختلاف عنه :

من ضمن العوامل التي تدفع بالفرد إلى شراء أو اقتناء أشياء غير ضرورية أو غير لازمة هو خوف الإنسان من نظرة المجتمع له، وخوفه من اختلافه عن المحيطين به، 

ومن الناس من يتجاهل هذا الاختلاف وهذه النظرة ، ومنهم من لا يتمكن من ذلك، ويطلق على  الإنسان غير القادر على التحكم بسلوكياته الشرائية نتيجة هذا الخوف مسمى "مفتقد الشخصية الصلبة".

ومفتقد الشخصية الصلبة لا يمتلك القادرة على التحكم بسلوكياته فيتجه إلى مواكبة المستوى الاستهلاكي لمن هم أغنى منه لمجرد خوفه من أن يُنعت بالبخيل أو غير القادر.

 

آراء ومعتقدات خاطئة :

هناك سبب آخر ومغاير للأسباب السابقة الذكر، هذا السبب يتعلق برأي الفرد حد ذاته، أي أن هناك بعض الأفراد الذين يفضلون  شراء المنتج غالي الثمن أكثر من مثيله الرخيص، ليس نتيجة تأثره ب|الإعلانات| ولا خوفاً من نظرة المجتمع، 

بل لأن بعض الأشخاص يعتقدون أن الشيء باهظ الثمن هو أفضل وأجود من الأشياء الرخيصة، وهذا الاعتقاد لا يصح بشكل دائم ولا يمكن اعتباره صحيح مئة بالمئة. 


بعض النصائح المفيدة الواجب اتباعها عند التسوق :

1- دوّن على ورقة جميع الأشياء التي توّد شراءها والتزم بها التزاماً تاماً، فلا تشترِ أي شيء غير مكتوب. 

2- إذا كان لديك بطاقة| حساب مصرفي |دعها في المنزل ولا تأخذها معك، بل خذ معك مبلغ مالي معين. 

3- لا تذهب إلى| التسوق| ولا تشترِ أي شيء إذا كنت جائعاً. 

4- تسوق بمفردك ولا تأخذ معك أصحابك أو عائلتك. 

5- لا تستمع أبداً أبداً أبداً إلى مقولة "اصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب". 


من وجهة نظر شخصية أرى أن المجتمع المحيط هو الذي يحفَز الأفراد على الاستهلاك وأن تأثيره أكبر بكثير من تأثير |الإعلانات|.

والنصيحة هنا تتمحور حول المجتمع المحيط أيضاً من خلال القبول بالوضع الراهن وتقبل الذات وعدم مقارنتها بالآخرين ولاسيما الأشخاص الأثرياء أو المشاهير، فلكل إنسان ظروفه الخاصة التي يجب أن يواكبها ويمشي بمقتضاها.


هل برأيك أن الإنسان يجب أن يؤمن احتياجاته أولاً ومن ثم يسير وراء رغباته محاولاً إشباعها؟ 

أم أنك من أصحاب فكرة أن الحياة قصيرة وأن الإنسان يجب ألا يحرم نفسه من رغباتها؟

 أخبرنا بوجهة نظرك.


✍🏻 بقلمي هيا الشيخ 

يتم التشغيل بواسطة Blogger.