‏إظهار الرسائل ذات التسميات الدوري الفرنسي. إظهار كافة الرسائل

مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 4/15/2022 12:19:00 م
باريس سان جيرمان يجتاح كليرمونت بالأسلحة الثقيلة في الدوري الفرنسي - تصميم ريم أبو فخر
باريس سان جيرمان يجتاح كليرمونت بالأسلحة الثقيلة في الدوري الفرنسي
تصميم ريم أبو فخر
المرحلة الحادية والثلاثين من منافسات الدوري الفرنسي:

باريس سان جيرمان & كليرمونت

باستخدام ترسانته النووية، اكتسح باريس سان جيرمان ملعب غابرييل مونتبايد في مدينة كليرمونت، ومزق شباكه بنصف درزن من الأهداف مناصفةً بين نيمار وامبابي. 

منذ الدقيقة السادسة بدأ الفريق الباريسي بدك حصون مضيفه، بهدفٍ من توقيع البرازيلي |نيمار|، بعد تمريرة جميلة من |ميسي|، الذي عاد وأعطى |كليان امبابي| واحدة أخرى، استثمرها الرائع امبابي بتسجيل الهدف الثاني في الدقيقة التاسعة عشرة. 

هجمات نادي كليرمونت على ندرتها كانت خطيرة، واستطاع في إحداها هز شباك الإيطالي |دوناروما| قبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق. 

في الشوط الثاني

 لم يرحم باريس سان جيرمان النادي الصغير، فهاجمه بضراوة، وأثمرت محاولاته بضربة جزاء تحصل عليها امبابي ونفذها نيمار بإتقان، مسجلاً الهدف الثالث لفريقه في الدقيقة الحادية والسبعين. 

المتألق امبابي نجح في سعيه لاحتلال صدارة هدافي الدوري الفرنسي، الذي ينافسه عليه وسام بن يادر نجم نادي موناكو، حيث سجل هدفين في الدقيقة الرابعة والسبعين، والدقيقة الثمانين، ليعتلي قائمة الهدافين برصيد عشرين هدفاً، أكثر بهدفين عن بن يادر. 

هدف الغزال الفرنسي الثالث، أتى من تمريرة لميسي، الذي قدم الأسيست الثالث له في المباراة. 

نيمار الذي افتتح مهرجان الأهداف، أشرف بنفسه على ختامه، بعد ما سجل الهدف السادس لفريق العاصمة الفرنسية في الدقيقة الثالثة والثمانين، مطلقاً رصاصة الرحمة على شقاء مضيفه وعذابه في هذه المواجهة، ومبقياً إياه على شفير السقوط إلى هاوية دوري الدرجة الثانية. 

بذلك يكون فريق ماوريسيو بوكتينيو قد رفع رصيده إلى واحد وسبعين نقطة في قمة الدوري، بينما بقي رصيد كليرمونت ثمانية وعشرين نقطة في المركز الثامن عشر.

بقلمي: ضياء سليم

مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 3/22/2022 09:32:00 م
سقوطٌ مدوٍّ لباريس سان جيرمان في ستاد لويس في غياب ميسي - تصميم ريم أبو فخر
سقوطٌ مدوٍّ لباريس سان جيرمان في ستاد لويس في غياب ميسي
 تصميم ريم أبو فخر

ألحق نادي موناكو هزيمة ساحقة بنادي العاصمة الفرنسية باريس سان جيرمان

 في إطار منافسات المرحلة التاسعة والعشرين من الدوري الفرنسي:

مجرة النجوم الباريسية غاب عنها الأرجنتيني |ليونيل ميسي| بسبب الأنفلونزا، ومواطنه أنخيل دي ماريا المصاب.

ورغم تواجد |امبابي| و|نيمار| وباقي النجوم العالمية، إلا أن الفريق بدى عاجزاً عن مجاراة صاحب الأرض.

رغبة موناكو في الإطاحة بالمتصدر ظهرت جلياً منذ دقائق المباراة الأولى، والتي ترجمها لاعبوه سريعاً على أرض الملعب، عندما استطاع المتألق وسام بن يادر هز شباك الإيطالي جيانلوجي دوناروما حارس مرمى باريس سان جيرمان في الدقيقة الخامسة والعشرين.

في الشوط الثاني 

زاد نادي الإمارة الفرنسية من معاناة الفريق الباريسي، الذي بان للعيان توتر لاعبيه وعصبيتهم، وعدم قدرتهم على ضبط أعصابهم، فنال نجمي هجوم الفريق امبابي ونيمار بطاقتين صفراوتين، خاصةً بعد أن أضاف الألماني |كيفن فولاند| هدفاً ثانياً لكتيبة المدرب فيليبي كليمنت، عند الدقيقة الثامنة والستين.

المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكتينيو حاول إعادة التوازن لفريقه المنهار، فقام بعدة تغيرات في تشكيلة فريقه، عله يحفظ على ما تبقى من ماء الوجه.

لكن دون جدوى، فنادي موناكو كان يوجه اللكمات الواحدة تلوى الأخرى لجسد منافسه، لكن الأخيرة كانت قاضية.

فنجم موناكو |وسام بن يادر| عاد ليطرق مرمى الباريسين مجدداً بهدفٍ ثالثٍ في الدقيقة الرابعة والثمانين، من ضربة جزاء.

لتنتهي المباراة على وقع هزيمةٍ قاسيةٍ لباريس سان جيرمان، وضعت مئات علامات الاستفهام على أداء الفريق في الفترة الأخيرة، وزجّت بوكتينيو خلف قضبان الاتهام، فأيامه كمديرٍ فني لنادي العاصمة باتت معدودة، والصحافة بدأت التكهن من الآن بهوية المدرب الجديد.

بهذه النتيجة بقي باريس سان جيرمان في الصدارة برصيد خمسة وستين نقطة، بفارق ثلاثة عشرة نقطة عن نادي رين صاحب المركز الثاني.

أما موناكو فرفع نقاطه إلى أربعة وأربعين نقطة في المركز السابع.

بقلمي: ضياء سليم

مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 2/28/2022 09:53:00 م
نيران باريس سان جيرمان تحرق أوابد سانت إيتيان - تصميم ريم ابو فخر
نيران باريس سان جيرمان تحرق أوابد سانت إيتيان
 تصميم ريم ابو فخر
المرحلة السادسة والعشرين من مباريات الدوري الفرنسي:

باريس سان جيرمان & سانت إيتيان

هزم نادي باريس سان جيرمان منافسه نادي |سانت إيتيان| بثلاثة أهدافٍ مقابل هدفٍ واحدٍ، في المباراة التي جرت بينهما على عشب بارك دي برانس، حديقة الأمراء الفرنسيين.

نادي سانت إيتيان ذو التاريخ الكبير، وسيد البطولة الفرنسية بعشرة ألقابٍ سابقةٍ، يصارع اليوم ليبقى على قيد الحياة ويتنفس من هواء دوري الدرجة الأولى.

فالفريق العريق بات على حافة السقوط إلى الدرجة الثانية، حيث يملك اثنا وعشرين نقطة، أكثر بنقطة واحدة عن صاحب المركز الأخير ترويز. 

هز الشباك من اللحظة الأولى

المباراة بين الفريقين، بدأت مشتعلة منذ لحظاتها الأولى وبأول هجمةٍ حقيقيةٍ، استطاع الفريق الضيف هز شباك الإيطالي دوناروما عن طريق |دينس بوانغا|، الذي استغل ارتباك لاعب سان جيرمان دانيلو بريرا في الدقيقة السادسة عشرة. 

هدف سانت إيتيان أوقد النار تحت أقدام لاعبي النادي الباريسي، فهاج الفريق كالموج العاتي، وعلى حين غرة ضرب النجم الأرجنتيني |ليونيل ميسي| دفاعات الفريق الضيف بتمريرةٍ سحريةٍ للمتألق كليان امبابي الذي انسل بين لاعبي الخصم، وسدد كرةً ذكيةً سكنت شباك الحارس بيرناردوني في الدقيقة الثانية والأربعين. 

هداف البطولة |امبابي|، عاد ليضرب من جديد شباك خصمه بهدفٍ ثانٍ بعد بداية الشوط الثاني بدقيقتين، وأيضاً ميسي كان حاضراً في الهدف، حيث أهدى كليان تمريرة أخرى بنفس الجودة المعهودة. 

الموج الباريسي لم يكتفي بذلك، بل أطلق رصاصة الرحمة على جسد سانت إيتيان المتهالك في الدقيقة الثانية والخمسين، وذلك بتسجيله للهدف الثالث من توقيع دانيلو، الذي أصلح خطأه وصالح جماهيره. 

بعد هذه النتيجة ابتعد باريس سان جيرمان في الصدارة بفارق ستة عشرة نقطة، وأصبح بإمكانه الإطمئنان والتفرغ لدوري أبطال أوروبا، الذي يعد الشغل الشاغل لكوكبة النجوم المضيئة في سماء باريس.

بقلمي: ضياء سليم

مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 12/03/2021 04:53:00 م

ميسي الذهبي غير قابل للإيقاف ‎
ميسي الذهبي غير قابل للإيقاف ‎

توج النجم الأرجنتيني |ليونيل ميسي| بجائزة |الكرة الذهبية| السابعة له لأفضل لاعب في العالم.

ميسي الذي لم يبتعد عن أفضل ثلاثة لاعبين منذ عام ٢٠٠٨م، باستثناء عام ٢٠١٨ م الذي حل فيه خامساً، حطم |الرقم القياسي| لأكثر لاعباً فوزاً بالجائزة، والذي كان مسجلاً بأسمه.

هذا وتم منح ميسي الجائزة بعد مساهمته الكبيرة في فوز منتخب الأرجنتين ببطولة كوبا أمريكا، حيث توج  ميسي هدافاً للبطولة، كما أنه اختير كأفضل لاعب فيها أيضاً. 

على صعيد الأندية:

لم يستطع البرغوث الأرجنتيني تحقيق الألقاب مع ناديه السابق برشلونة باستثناء الفوز بلقلب كأس ملك إسبانيا، إلا أنه كان هدافاً لبطولة الدوري الإسباني للمرة الثامنة في تاريخه. 


وكان ميسي قد تفوق بالتصويت على كل من البولندي روبيرت ليفاندوفيسكي نجم بايرن ميونخ الألماني، الذي حل ثانياً، وعلى الإيطالي جورجينيو لاعب وسط تشيلسي الأنكليزي. 

وتجدر الأشارة هنا إلى أن هذه الجائزة تمنحها مجلة فرانس فوتبول الفرنسية، وذلك بعد الانفصال عن الجائزة المقدمة من الإتحاد الدولي لكرة القدم منذ عام ٢٠١٦م لأحسن لاعب في العالم. 

أسطورة ميسي 

لاشك أن |ميسي| أسطورة كروية مرصعة بالذهب، لكن أثار فوزه بالكرة الذهبية هذا العام الكثير من الجدل، حول أحقيته بها، خاصة بعد التعاطف الكبير مع |ليفاندوفيسكي|، الذي كان يستحقها العام الماضي، لكنه حرم منها بسبب جائحة كورونا. 


وأنت عزيزي القارئ، لوكنت مشاركاً في التصويت لمن كنت ستمنحها؟. 


تحرير: ضياء سليم

يتم التشغيل بواسطة Blogger.