مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 6/07/2022 06:21:00 ص
ما سر اختفاء المانجو في مصر؟ وما قصة القمح الهندي؟
ما سر اختفاء المانجو في مصر؟ وما قصة القمح الهندي؟
اختيار الصورة رزان الحموي

 لطالما كان للفواكه نهكة مميزة خاصة، ولطالما كانت محبوبة الجميع، بالتأكيد أيضاً أنت منهم، أليس كذلك؟

ولكن ما الأمر الغريب نوعاً ما!! والذي كان تحديداً حول المانجو؟ فهل من سر مثلاً؟؟؟

لنتعرف معاً حول الأمر المريب، والذي قد تعلق بهذه الفاكهة.

تحديداً وفي الشارع المصري، قد تم ملاحظة أمر بالفعل كان غريباً، وغير معقول، هل تتوقع ما هو؟؟ وهل الأمر يتعلق بالمانجو؟

بالفعل هذا الأمر الغريب، كان له ارتباطاً خاصاً ب فاكهة المانجو، حيث تم ملاحظة غيابها بالفعل.

ويقال:

بأنه أثار غياب أنواع مميزة وشهية ومعروفة من المانجو، تساؤلات عدة وكثيرة، وخاصة في الشارع المصري.

وكما نعلم في أيامنا العجيبة، وبفضل التقدم الرهيب والجنوني للتكنولوجيا، و|التطورات| المذهلة وخاصة في عالم الإنترنت المذهل، وانطلاق آفاق برامج الإنترنت اللا محدودة، فقد انتشر مثل هذا الخبر بالفعل، وأحدث نوعاً ما ضجة كبيرة، حيث تفاعل غالباً رواد المواقع بالفعل مع الأمر، ومتسائلين بفضول رهيب حول الأمر، ونوعاً ما قد توقعوا السبب المكنون بالطبع وراء ذلك، وهو احتمالية ارتفاع سعرها.

فما الأمر؟؟

- فُقِد للأسف محصول المانجو المصري أكثر من 50 بالمئة تماماً من إنتاجه في الموسم.

وقد قيل للأسف: هناك بعض المزارع قد بلغت خسائرها حوالي 90 بالمئة أيضاً، وذلك تحديداً بسبب المرض، وهو مرض العفن.

هل من سبب محدد مثلاُ، لانتشار مثل هذا المرض؟

وبشكل خاص على المانجو؟؟

وزارة الزراعة كانت قد أرجعت نوعاً ما، سبب تفشي المرض بالفعل إلى |التغيرات المناخية| للأسف.

وأنَّ الارتفاع القياسي تحديداً في |درجات الحرارة|، وخلال موسم التزهير بشكل حصري، قد سبب التلف للأسف.

وهذا ما أدى بالطبع، لعدم توافر أنواع قد كانت مميزة بالفعل وشهيرة من المانجو في الأسواق.

هل توقعت السبب مسبقاً؟ وهل أنت من محبي المانجو؟؟

وأما الآن بعد معرفة تماماً السبب الحقيقي والفعلي لاختفاء المانجو وتحديداً في مصر، حان دور الحديث الهام، وأيضاً حول مصر ولكن:

عن القمح الهندي.

فما الحكاية؟؟

هناك خبر يقول:

مصر بالفعل تتجه للقمح الهندي، فهل يتم ذلك؟ وهل من معوقات؟؟

وافقت مصر على الهند بالفعل، كمنشأ جديد ومميز لتوريد القمح، وبالفعل فقد تشكل الهند فرصة مذهلة ورائعة وبديلة لمستوردي القمح عالمياً، وخاصة بعد أزمة أوكرانيا تحديداً، فكما نعلم بالطبع الهند هي المرتبة الفريدة الثانية لإنتاج القمح، وهذا الأمر بالطبع على مستوى عالمي.

هل تساءلت عن الكمية، التي تصدرها الهند لمصر؟

هناك مليون طن قمح بالفعل، تستهدف الهند تصديرها تحديداً لمصر الرائعة، على مدار العام.

قد تكون كلها توقعات بالفعل، وقد يكون هناك آلاف المعوقات، فما رأيك؟؟؟

هل هناك تكلفة مثلاً عالية جداً للشحن؟

وهل ينجحوا في ذلك؟؟

ما هي توقعاتك الرائعة حول الامر؟؟

شاركنا رأيك في التعليقات.

بقلمي: دارين عباس

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.