مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 3/09/2022 10:36:00 ص

ملخص كتاب مصر الفرعونية
 ملخص كتاب مصر الفرعونية
تصميم الصورة رزان الحموي 

استكمالاً للجزء السادس من ملخص كتاب مصر الفرعونية ...لنتابع 


تبدأ بعدها سلطة الأسرة الثالثة والعشرين

 حيث قويت نفوذ أمراء الأقاليم.

ثم يأتي عهد الأسرة الرابعة والعشرين 

التي أوصلت الأحوال الداخلية للحضيض، لذلك كان من الضروري حصول اليقظة.

التي ظهرت في حكم الأسرة الخامس والعشرين في مملكة نبتا.


لم يتأثر جنوب وادي النيل بأحداث الشمال، وبقي الكرنك مركز عرش كبير.

وعند بدء حدوث الاضطرابات توجهو إلى مدينة نبتا ومعهم ثروة آمون.

وقرر شخص يدعى بعنخي بالزحف مرة أخرى، للعودة ناحية الصعيد.

ثم توجه ناحية الشمال لحل الاضطرابات الموجودة.

في الوقت الذي استسلم له |النمرود|

وبعد حصار المدينة استطاع الملك الذي كان يعيش في السودان ووصل منف أن يحقق الانتصار ، وعندا رأي خضوع أمراء الأقاليم عاد مدينة نبتا مرة أخرى.

ولكن عند رجوعه نجد أن الملك السابق تفنخت الذي لم يكن صادقاً في ولاءه لتوطيد سلطانه، ثم تولى ابنه بعد موته.

ونلاحظ شيءغريب نوعاً ما، أنه على الرغم من أن تفنخت وبعنخي طرفين متناحرين مع يعضهم.

لكن تميزوا بوعي قومي، وقرروا إنقاذ البلاد من حالة الضياع هذه.

كانت تتعرض البلاد لهجمات من| الآشوريين|، ومن الأمور التي ظهرت هي اعتبار طهرقة حاكم نبتا.

كانوا كهنة طيبة ومنف يعتبرونه الحاكم الشرعي للبلاد.

وتبدأ الأسرة الستة والعشرين

 وكانت تظهر البوظية في كل مكان.

كانت مصر حينها تحت الحكم| الآشوري|، وقدر الحاكم أن يطردهم إلى فلسطين، وأن يبدأ بحدوث إصلاحات كبيرة.

وتحسن الاقتصاد وتحقق الازدهار في مجال التجارة.

 ولكن وعلى الرغم من تحقيق هذه الخطوات إلا أنه بقي يستعين بالجنود اليونانيين.

قم بدؤوا يرجعوا إلى محاكاة القديم، وتظهر المفاجأة وينتصر المصريين.

ويرجعوا للفرات، ولكن تظهر هزيمتهم أمام| بابل|، ومن أعماله إقامة قناة تربط مابين البحرين الأبيض والأحمر.


وبعد فترة من الزمن زادت النقمة على الجنود اليونانيين، لأنهم كانو يأخذون مكانة| المصريين|، وقام الجيش المصري بمعاونة أحمس من أجل بقاء أحمس ملك.

ثم جاء حكم أحمس الثاني الذي قدر أن يحكم الطرفين، ويحصن الحدود.


وبعد ذلك جاء بسمتك الثالث الذي كان برفقة الجيش وبقيادة قمبيز، استطاع أن يستولى على الحكم.

وندخل في مرحلة مد وجزر وهي مرحلة مابين قمبيز والإسكندر الأكبر.

في عهد الأسرة السابعة والعشرين

 أخرج قمبيز قائدين الأول وصل الجنوب ولكن أصيب بالهزيمة في نبتا، والآخر خرج طيبة ووصل للواحات الخارجة ولكن أهلك في الصحراء، ومات قمبيز في سوريا.

استولى ابنه على الحكم بعد وفاة والده بالقسوة.

ثم قامت الثورة ضد الفرس بعد مدة.

بعدها تولت الأسرة الثامنة والعشرين عندما حدث استقلال مصر بقيادة ثورتها آمون.

وبعد موته انتقل الحكم إلى بيت آخر وهي الأسرة التاسعة والعشرين وظهر في نهاية حكمها انتصار الحكم المصري على اليوناني.


النهاية..... 

رغد عباس

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.