مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 2/27/2022 02:45:00 م

Train to Busan ترين تو بوسان
Train to Busan ترين تو بوسان 
تصميم الصورة رزان الحموي 

 فيلم |أكشن|| كوري|| صدر عام |2016 من |إخراج |وكتابة "يون سانغ - هو" و| بطولة| " سو هي "..

لنتابع معاً ...

 سنكمل ما توقفنا عنده في الجزء السابق بعد منع الرجل الجشع للفتاة من إدخال صديقها والبقية. 

 فيقوم بكسر هاتفهها لرفضه إدخالهم خوفاً من أن يكونوا مصابين. 

وفي هذه المرحلة يكون قد بقي بين المقصورة الآمنة وبين البطل وفريقه مقصورة واحدة فقط.

تعرض في هذه اللحظات أكثر اللقطات تشويقاً

 حيث سيحاول الجميع تخطي المصابين أثناء دخولهم إلى النفق, فيقوموا بالزحف على رفوف المقصورة وعند نزولهم جميعاً يتبقى المجنون فقط, لكنه أثناء نزوله يقع ويسمع المصابين فيبدأون بالركض

 لكن ينجح المجنون والبطل في الاختباء منهم, ويحاولون اللحاق بالبقية فيشعر بوجودهم المصابين.

ينجحون بعدها من إغلاق الباب الفاصل بينهم وبين المصابين, وقد تمكنوا من الوصول إلى المقصورة الآمنة لكن يكون الجميع في الداخل قد اتفقوا على عدم إدخالهم.

 وبعد الكثير من المشاحنات في الداخل ومحاولة الفريق في كسر الباب العازل, يتمكنون من الدخول لكن يكون قد أُصيب الزوج بالسُعار وتحول مثلهم.

 يمنع الركاب الفريق من المكوث معهم وينقلوهم إلى المقصورة الأمامية الفارغة.

انتشار الوباء 

ترى الأخت ذات الطباع السيئة أختها الأخرى قد أصيبت بالعدوى, فتذهب إلى الباب وتفتحه لهم فيهاجم جميع من في المقصورة, لكن الرجل الجشع يكون اختبئ مع أحد طاقم القطار في الحمام. 

وفي الطريق يقع حادث يمنع القطار من إكمال طريقه إلى بوسان, يوجه السائق بلاغاً للركاب أنه سيجد قطاراً أخر وأعطاهم مكان لنقطة تجمعهم الجديدة. 

ينزل الفريق المؤلف من البطل وابنته والمرأة الحامل والمجنون وأحد الطلاب وصديقته, ويبحثون عن الوجهة الجديدة التي أخبرهما بها السائق, وهنا نرى أنانية الرجل الجشع حيث يقوم بالتضحية بالمرافق للمصابين كي يستطيع النجاة

 لكنه يترك باب المقصورة مفتوحاً وهذا يجعل المصابين يغاردون القطار وينتشرون في المكان, وتبدأ المغامرة خارج القطار.

فرصة جديدة للنجاة 

يستطيع السائق إيجاد قطار ليأخذهم لكنه يرى الرجل الجشع يتعرض للهجوم من المصابين, فينزل ليساعده لكنه يضحي به للهروب ويصاب السائق

 يستطيع البطل وابنته والمرأة باللحاق بالقطار بعد تعرض البقية للإصابة في العديد من المشاهد الحزينة جداً والمؤثرة, عندما يصعدون إلى القطار يجدون أن  الرجل قد أصيب أيضاً ويحاول التهجم على الفتاة

 فنشاهد الكثير من لقطات الدفاع والقتال بين البطل والرجل التي تنتهي بنقل المصاب العدوى للبطل.

التضحية بالنفس لأجل من نحب 

 إصابة البطل لا تمنعه من قتل نفسه وإدخال ابنته والمرأة إلى حجرة القيادة ويقتل نفسه في النهاية كي لا يعدي ابنته و المرأة.

تصلان في النهاية إلى مقاطعة بوسان الآمنة بعد أن خسرتا كل ما تملكانه, وتكون بوسان قد أحرقت جميع المصابين للتصدي لهم

 يدخلان إليها مشياً داخل نفق طويل مظلم, وقد كانتا ستقتلان برصاص الجيش هناك لعدم مقدرتهم على تمييزهن, إن كانوا ناجيتان أم مصابتان 

وفي اللحظات الأخيرة يسمع القناص صوت الفتاة تغني أغنية حزينة عن الفراق. 


هذه كانت أبرز الأحداث في الجزء الأول من فيلم القطار المتجه إلى بوسان, 

إذا أعجبك فيلم اليوم أخبرني برأيك في التعليقات, وشارك رابط المقال على صفحاتك الشخصية لتساعدني على الوصول أكثر.

بقلم أمل الخضر 

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.