مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 2/26/2022 08:23:00 م
فيلم |إثارة |و|أكشن |أميريكي| تم إصداره |عام 2014 من |تأليف |و|إخراج| دان جيلروي و|بطولة| "جيك جيلنهال"، و"رينيه روسو"، و"ريز أحمد" ،و"بيل باكستون " ...


يبدأ فيلم اليوم بمشهد للبطل "لو"

 وهو يقوم بسرقة أحد توصيلات الحماية لمنشأة، وإذا بالحارس الأمني يمسك به ويمنعه من السرقة.

 فيطلب منه البطاقة التعرفية له ومن بعدها يهاجمه لو ، ويأخذ السلك الذي سرقه ويعرضه على أحد متعهدي البناء في المنطقة.

يطلب لو من المقاول أن يعمل لديه، لإنه لا يملك أي مصدر للمال لكنه يرفض أن يوظف لص لديه. 
يخرج لو وهو غاضب جداً مستقلاً سيارته.

 وهو على الطريق يرى سيارة تعرضت لحادث كبير أدت إلى اشتعالها، يذهب ليرى ما حدث وهو في طريقه لمكان الحادثة يصادف سيارة
يخرج منها صحفية ومصور ويذهبان لتصوير الحادث بجميع تفاصيله. 
يلحق لو بالمصور بعد الانتهاء من عمله ويسأله عن مهنته, فيخبره أن مصور حوادث.

وهو يعمل لصالح نفسه فقط فيقدم الصور هذه للقنوات التي تدفع له مقابل أكثر,، وأكثر هذه القنوات إيراداً هي القناة الإخبارية الثانية.

أثناء كلام لو والمصور يصله خبر بحدوث حادثة سرقة في أحد المناطق، فيغادرالمصور والصحفي بسرعة كبيرة لتغطية الحدث أولاً.

 يصدم لو من هذه المهنة ويقرر العمل بها أيضاً، وخصوصاً بعد عرض الفيديو والصور التي التقطها المصور لحادث السير الذي كان موجود في موقعها الليلة السابقة.

يبدأ لو في مهنة المصور المحلي بعد سرقة أحد الدراجات الهوائية الموجودة على الشاطئ وبيعها.

والشراء بثمنها كاميرا التصوير وجهاز إرسال الخاص بالشرطة لمعرفة أماكن الحوداث، ويبقى في انتظار أي إبلاغ عن حادثة للذهاب وتغطيتها.

يتعلم لو أساسيات هذه المهنة

 والتي تتطلب البقاء على مسافة بعيدة وآمنة من المجرمين, والتركيز على مبادئ التصوير.

 يسارع لو إلى أحد مسارح الجريمة التي حدث يوماً ويقوم بتصويرها, لكنه يتفاجـأ بوجود صحفي قد سبقه وصور الأحداث, لكن لو في هذه الحادثة قام بتصوير المتهم من مسافة قريبة جداً.

القيام بهذه المخاطرة التي أقدم عليها والاقتراب من المجرم، تعطي لو الأسبقية ليتم شراء هذه المقاطع منه, في هذه الصدفة يتعرف لو على نينا.

 المخرجة المسؤولة عن هذه القناة الإخبارية, التي تشتري هذا الفيديو بمقابل 250 دولار, لكنها تطلب من لو أن يصور بكاميرا أحدث من التي يمتلكها, كون الجودة العالية مطلوبة.

يمتلك لو الدافع الكبير للإكمال في هذه المهنة وخصيصاً بعد رؤيته للفيديو الذي قام بتصويره وعرض على القناة.
فيدخل في عالم أكواد وشيفرات الشرطة ليكون أول من يسمع بمكان الجريمة, ويعين شاب يدعى "ريك", بمنصب مساعد له في عمله الجديد.
يطلب لو من ريك أن يطلع على شيفرات الشرطة وتعلم القيادة بشكل جيد, والأهم من هذا كله أن يكون على دراية بجميع شوارع مدينة لوس أنجلوس.

 يمضي لو وريك طوال اليوم في السيارة منتظرين بلاغ بأحد الحوادث، ومع حلول المساء يصل بلاغ بحدوث حريق في أحد المباني, فينطلاقان بسرعتهما القصوى للوصول إلى هناك أولاً.
%%
لم تنتهي أحداث الفيلم الشيقة والمليئة بالحوادث، قراءة ممتعة للجزء التالي  😍

بقلم أمل الخضر 

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.