مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 1/13/2022 10:07:00 م

Jack the Giant Slayer جاك ذا جاينت سلاير
Jack the Giant Slayer جاك ذا جاينت سلاير 
تصميم الصورة ريم أبو فخر 

جاك قاتل العمالقة

فيلم |المغامرة |و|الخيال |المقتبس من| القصة الخيالية| " جاك وشجرة الفاصولياء "

الفيلم من| إخراج |بريان سينجر, |صدر عام |2013,| بطولة| نيكولاس هولت " جاك إليانور" , توملينسون " الأميرة إيزابيل " ,إيان ماكشين " الملك " ,ستانلي توكسي " لورد رودريك ", بيل ناي " جنرال فالون "

لنتابع معاً ...


فيلم اليوم يبدأ عن قصص منذ القدم عندما كان الراهبان، يظنون أنهم قادرين على الصعود إلى السماء، ويمتلكون القدرة على رؤية ما تحتويه السماء وأسرارها. فقرروا زراعة بذور سحرية أنبتت شجرة كبيرة وضخمة جداً، وقد أخترقت أغصانها وفروعها السماء، وقاموا بتسلقها للصعود ورؤية ما يوجد في الأعلى.


وعندما وصلوا إلى الأعلى صدموا بوجود عمالقة ضخمين جداً، قاتلوهم ورموهم من الأعلى حتى ماتوا، وهبطوا إلى الأرض وقاموا باحتلالها، وقد دمروا كل شيء فيها إلا أنهم أحبوا طعم اللحم البشري كثيراً.

 فيلم اليوم هو "جاك ذا جاينت سلاير".

لحماية الأرض أجبر الملك الرهبان جميعاً، على ممارسة السحر الأسود لإيجاد طريقة، للسيطرة على العمالقة وتثبيط أفعالهم

 فتمكنوا من إذابة قلوب أحد العمالقة الميتين، وصنعوا له منه تاج له. 

وبهذه الطريقة تمكن الملك من التحكم في كل العمالقة الموجودين على الأرض.

بعد اللحظة التي ارتدى فيها الملك تاجه، أمر جميع العمالقة أن يغادروا الأرض، ويعودوا إلى مكانهم المعلق بين السماء و الأرض، ومن بعدها أمر جنوده بقطع جميع أغصان وفروع هذه الشجرة، وبذلك سجن العمالقة في السماء.

توفي الملك ووضع معه تاجه والبذور السحرية القديمة، وقد ترك العمالقة عاجزين عن النزول إلى الأرض ثانيةً، وبقيت هذه الحقيقة على مر الأجيال والأزمان أسطورة للناس.

حياة جاك المتعبة:

ومن زاوية أخرى الفلاح البسيط المدعو "جاك"، الذي اضطر إلى بيع عربته لعدم امتلاكه للنقود، فيأخذ حصانه والعربة إلى سوق المدينة ليعرضهم للبيع، لكنه يرى أن هناك عرض سيقدم في الساحة، فيترك الحصان ويدخل إلى الخيمة.

عندما يدخل ليشاهد العرض، يعجب بفتاة كانت تقف هناك أيضاً، ويمضي الوقت ينظر إليها. 

ولكنه ينتبه أن هناك مجموعة من اللصوص تحاول سرقتها، فيقرر الدفاع عنها لكنه يتعرض للضرب، ويحاول أن يهددهم.

 فجأة يشعر بوجود حراس الملك خلفه، فيأخذوا الفتاة منه، لأنها كانت الأميرة "إيزابيل"، ويعودون بها إلى القصر مجدداً، فيصل خبر هروب الأميرة إلى الوزير "ردريك"، ومساعده "ويك".

خفايا ردريك البشعة:

هذا الوزير يسعى جاهداً و يخطط كثيراً، للزواج من الأميرة ليتمكن من السيطرة على المدينة، وغير أنه يطمح للاستحواذ على الحكم بأكمله، وعندما يصل إلى باب مكتبه، يصطدم بأحد الرهبان ثم يجد الباب مدمر كلياً.

ويجد البذور السحرية التي كان يخبأها في أحد كتبه قد اختفت. 

يسارع للتأكد من وجود تاج الملك، الذي سرقه من قبره فيجده لازال موجوداً في مكانه، ويعلم أن من سرق البذور هو الراهب الذي كان قد اصطدم به سابقاً.

حماية البذور صدفةً:

فيصدر قراراً بإغلاق جميع أبواب القلعة، وعدم السماح لأحد بالخروج إلا بعد تفتيشه.

 فيعجز الراهب في هذه الأثناء على الهروب ومغادرة البوبات الموصدة، لكنه يرى جاك في طريقه مع حصانه الذي عرضه للبيع.


كيف سيكون مصير جاك في هذه المشكلة الكبيرة؟! 

اضغط على رابط الجزء الثاني 😍 قراءة ممتعة.

بقلم أمل الخضر 

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.