مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 1/29/2022 05:24:00 م
الشركة العالمية الفاخرة بإنتاجاتها - أحمد القادري
الشركة العالمية الفاخرة بإنتاجاتها
تصميم الصورة: رزان الحموي 

 - مرسيدس بنز:

هي ماركة |سيارات ألمانية| ، فهي تعتبر علامة ألمانية عالمية للسيارات ، فهذه الشركة تعد الفرعية التابعة لشركة |دايمر| ، لدى مرسيدس بنز شهرة كبيرة بالسيارات ذات الطراز العالي ، فهي تشتهر بالمركبات الفاخرة بشكل عام، وبعربات النقل ، و الحافلات ، وسيارات الإسعاف ، والشاحنات، والعديد و العديد.

- يقع المقر الرئيسي  لهذه الشركة في مدينة شتوتغارت في ولاية بادن فورتمبيرغ، كان الظهور لأول مرة لتلك العلامة في عام 1926 عند نشوء دايملر بنز ، حقق العديد من الإنجازات والشهرة الواسعة ، ففي عام 2018 كانت مرسيدس بنز |العلامة التجارية| الأكثر مبيعاً للسيارات الفاخرة في العالم ، فقد وصلت لرقم ضخم جداً من المبيعات ، فقد كان عدد |السيارات| التي بيعت 2.31 مليون سيارة.

- تعود أصول |مرسيدس بنز| إلى دايملر موتورين جيزيلشافت التي أُنتجت من شركة محركات دايملر عام 1901 ، وبينز باتينت موتورفاغن ، التي صُممت  بيد المهندس كارل بنز وذلك في عام 1886 ، فهي تعتبر وعلى نطاق كبير  أول سيارة تعمل بالبنزين ، فإن شعار العلامة التجارية هو " الأفضل أو لا شيء" ، ويُنظر إليها على أنها أول محرك احتراق داخلي في سيارة ذاتية الدفع .

- أما عن الشركات التابعة والتحالفات  :

كجزء من شركة دايملر، حيث يشمل قسم سيارات مرسيدس بنز، الذي ينتج السيارات الذكية إضافةً لسيارات مرسيدس بنز.

- أولاً : مرسيدس- AMG 

أصبحت مرسيدس أيه أم جي قسمًا مملوكًا لمرسيدس بنز في عام 1999.  تم دمج الشركة في عام 1999،  و قد أصبحت مرسيدس بنز أيه أم جي بداية من 1 يناير 1999. 

- ثانياً: مرسيدس مايباخ 

- كانت العلامة التجارية الفخمة للغاية في دايملر مايباخ تحت قسم سيارات مرسيدس-بنز حتى ديسمبر 2012، فعندما توقف الإنتاج بسبب ضعف حجم المبيعات ، و هي موجودة الآن تحت اسم مرسيدس - مايباخ، مع كون النماذج إصدارات فاخرة للغاية من سيارات مرسيدس.

- الصين 

- تتعاون دايملر مع بي واي دي أوتو لصنع وبيع سيارة كهربائية تعمل بالبطارية تسمى دينزا في الصين ،حيث أعلنت شركة دايملر عن خطط لبيع سيارات |بطاريات كهربائية| من مرسيدس-بنز في الصين،  بكين بنز هي مشروع مشترك مع مجموعة بايك لإنتاج سيارات تحمل علامة مرسيدس - بنز في الصين ، في عام 2018.



بقلمي: أحمد القادري

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.