مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 8/11/2021 10:02:00 م

 وصايا العشق و آثار التعلق 

وصايا العشق و آثار التعلق
وصايا العشق و آثار التعلق 


- حافظ على صراحتك الملغومة ، إني أحبها رغم إرهاقي منها .. أحبُّ كل ما يخرج منك .. و لكنني أكره تجاهلك .


- أنت قوي .. قويٌّ جداً ، لكني دعني أذكرك 


" هناك فتاةٌ ما في هذا العالم .. تعشقك " 


ستتضاعف قوتك غالباً .


- أنت بداية شرُّ العالم ... و نهاية خيري .


- حقيقةً ، 

أخاف خسارتك ، لذا ابذل الكثير من جهدك لتعبّر عن الحب بالطرق المعروفة ، و أخرى مجهولة .. ستتعب .. لكنك ستسرق قلبي .


- الأغاني التي أهديتها لك دون شعورٍ منك ، جملةٌ عابرة ، أفلام كرتون ، المسلسلات ، الثنائي المفضل عندي ، كتبي ، رواياتي ، دفاتري ، أقلامي ، أوراقي ...


ابحث عنها كلها ، لا تمل من بحثك عن جميع هذه الأمور .. عسى أن تفهم مدى تعلقي بالأشياء .. و بك  .


(( لربما عندها سأكون ميتة .. لكن أرجوك هذا مهم جداً عندي )) 


- حافظ على وسامتك ، و لا تعطي قلبك المجروح من بعدي إلا لمن تبدله كله ليس فقط تشفيه .. سأكون راضيةً هكذا .


- اخترتك لتكون آدمي الذي سيثبتني على الأرض ..

اخترتُ فيك نضجك ، و حلاوة تفكيرك ، و عمق وعيك ، لهذا عندما أبدأ السؤال عن أيِّ شيء .. مهما كان تافهاً ، ضاعف إجابتك ، و لو أردتَ العيش بداخلي لما بعد الموت .. اربط كل أجوبتك بي ...

قل أي شيء ..

المهم ألا تختصرها ، لك أكره شيئاً منك سوى هذا الجانب .


- غالباً العاشقات تقول ذلك ، لكن لا بأس .. معي ستكون مختلفة .. 

بدأتُ أشعر بأمانٍ لا متناهي معك ، و ذلك بعدما وجدتُ فيك نسخةً مصغرّة من أبي .. حافظ عليها جيداً .


- اكسر كبريائك و اكتب عني و عن حبك ، فذلك لم يقصّر من عمرك الفاني .


- أنت لا تعلم حتّى الآن أننا التقينا ، و كان الحديث لطيفاً للغاية ، انتهى باقتراب الشفتين ..

و لكن مخيلتي اللعينة استسلمت لنوم أبدي .. مع هذا الحلم الخرافي .


- في حالات انشغالك اليومي ، وددتُ لو أنَّ لي في دماغك نصيبٌ من خليّة واحدة على الأقل .. تجعلك ترسل رسالة أو مقولة أو حتى نقطة .


- لا ألوم غياباتك المتكررة ، إنما ألوم أسبابها ... فلا تحزن ..


- لا شيء يلهيني عن وحشة غيابك مهما حاولتُ الانشغال .. أتعلم ؟؟


أنت إسرائيليٌّ يحتل قدس كياني ..



- لماذا أصاب بحذرٍ شديد كلما أحسست أنك قريب في مكانٍ ما ؟ 

و أبدأ بعدِّ الخطوات التي أسيرها ؟ 


عسى أن أصل لرقمٍ مجهول ... أتوقف عنده حال رؤيتك .




- أحببتك بالقدر الذي ادّعيتُ به أنني لا أحبك ..

أحببتك بقدر ألم فراق الأحبة عبر عصور التاريخ أجمعين .


شارك مقالي لتنشر الحب ....

شهد بكر💗

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.